أن هناك طبيب شاهد في طريقة كلب مصاب بكسر إحدى قوائمه فحملة إلى عيادتة البيطرية وقام بمعالجتة.....
وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب .... سراح الكلب .
وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح عند باب عيادتة.... فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجة ومعة كلب آخر مصاب.
فيا سبحان الله ما الذي ألهمة وعلمةهذا.....
إنه الله جل وعلا
كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم... ولكم هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمة له صاحب البيت
فأخذ يسرق من البيت الطعام فأخذ صاحب البيت يراقب القط.... فتبين له أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى
لا إله إلا الله كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف؟؟؟؟؟
فاسمع قول الله تعالى:وما من دابة في الأرض ولا في السماء إلا على الله رزقها
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه وعرشه ومداد كلماته
وقصه اخرى
حيه البيت (الحية =أفعى) وحيه البيت التي تعيش في البيت لا تؤذي .... في أحد البيوت الريفية
كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن.
وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبه البيت رفع التبن... وجدت صغار الأفعى ... فما كان منها إلا أن حملت
الصغار إلى مكان قريب آمن وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها واتجهت صوب إناء كبير فية حليب
وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء... وبعد أن بحثت وجدت صغارها في مكان آمن قريب.....
عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه... واتجهت إلى رماد التنور وأخدت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها
ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت.. . وقد كانت المرأه العجوز تراقب هذا المنظر
العجيب من بعيد. ولله في خلقه شؤون
فسبحان الله وبحمده ولا إله إلا الله محمد رسول