[size=18]فى زمن تكاثر فية الضياع وغياب الضمير كانت بدايتى
كنت حرا قبل ذلك اليوم الذى اصبحت فية عبدا للحب
وكنت سعيدا قبل ان اغرق فى بحر دموعى
وكان فى مقدورى الحركة قبل ان اتقيد بقيود الغدر
نعم انها بداية نهايتى وبوابة طريقى الى الشقاء والالام 0
ماذا تسوى الحياة بدون حبيب وماذا تساوى بدون اخلاص وماذا تعنى بدون معانى الوفاء 0
شكرا يا زمان وارجوك مستنيك تنهينى كما اعطيطنى السبب لكى اعيش